عمر رضا كحالة

 عمر رضا كحالة - omar reda kahala



المؤلف كتاب الحب والمؤلف لـ 51 كتب أخرى.
هو عمر بن رضا بن محمد راغب بن عبد الغني كحالة، مؤرخ عربي ولد بدمشق عام 1906م وتعلم بالتجهيز السلطانية في مكتب عنبر وفي بلدة عاليه بلبنان. سافر إلى بريطانيا سنة 1927، وإلى نيجيريا، وسيراليون.
قضى أكثر من نصف قرن من الزمن في جمع خامات التاريخ العربي من أفضل مصادرها، ليحولها إلى معارف منسقة ومنظمة ومدروسة زودت المكتبة العربية بمجموعة من المؤلفات الجادة المتسمة بالدقة والأمانة، وتمكن من إنتاج عمل علمي هو عمر بن رضا بن محمد راغب بن عبد الغني كحالة، مؤرخ عربي ولد بدمشق عام 1906م وتعلم بالتجهيز السلطانية في مكتب عنبر وفي بلدة عاليه بلبنان. سافر إلى بريطانيا سنة 1927، وإلى نيجيريا، وسيراليون.

قضى أكثر من نصف قرن من الزمن في جمع خامات التاريخ العربي من أفضل مصادرها، ليحولها إلى معارف منسقة ومنظمة ومدروسة زودت المكتبة العربية بمجموعة من المؤلفات الجادة المتسمة بالدقة والأمانة، وتمكن من إنتاج عمل علمي منظم، جاعلاً من البحث عن التاريخ وصياغة حقائقه ومعطياته، هدف العمر كله.

لقد رحل (عمر رضا كحالة) في تشرين الثاني عام 1987، وكان في الثمانين من عمره، وبقي اسمه متألقاً في سجل الخالدين، مع ابن عساكر والبستاني ووجدي والزركلي، وكوكبة الموسوعيين المجيدين الذين حموا تراثنا الفكري وأناروا للأجيال للسير في طريق الحضارة الإنسانية.

من الجدير بالذكر أنه في أوائل عام 1983 كرمت الدولة الباحث المحقق "عمر رضا كحالة" في حفل مشهود، ورصع صدره بوسام الاستحقاق من الدرجة الأولى الذي منح له عربون تقدير لرائد قدير من رواد البحث الموسوعي، وتحية وفاء لمؤرخ نذر عمره للتوثيق والتحقيق وأثرى المكتبة العربية بأكثر من سبعين مجلداً، هدت الباحثين إلى كنوز التراث العلمي والعربي، ووضعت بين أيديهم مراجع موثوقة في جل المعارف الإنسانية.
  

قضى أكثر من نصف قرن من الزمن في جمع خامات التاريخ العربي من أفضل مصادرها، ليحولها إلى معارف منسقة ومنظمة ومدروسة زودت المكتبة العربية بمجموعة من المؤلفات الجادة المتسمة بالدقة والأمانة، وتمكن من إنتاج عمل علمي منظم، جاعلاً من البحث عن التاريخ وصياغة حقائقه ومعطياته، هدف العمر كله.
لقد رحل (عمر رضا كحالة) في تشرين الثاني عام 1987، وكان في الثمانين من عمره، وبقي اسمه متألقاً في سجل الخالدين، مع ابن عساكر والبستاني ووجدي والزركلي، وكوكبة الموسوعيين المجيدين الذين حموا تراثنا الفكري وأناروا للأجيال للسير في طريق الحضارة الإنسانية.
من الجدير بالذكر أنه في أوائل عام 1983 كرمت الدولة الباحث المحقق "عمر رضا كحالة" في حفل مشهود، ورصع صدره بوسام الاستحقاق من الدرجة الأولى الذي منح له عربون تقدير لرائد قدير من رواد البحث الموسوعي، وتحية وفاء لمؤرخ نذر عمره للتوثيق والتحقيق وأثرى المكتبة العربية بأكثر من سبعين مجلداً، هدت الباحثين إلى كنوز التراث العلمي والعربي، ووضعت بين أيديهم مراجع موثوقة في جل المعارف الإنسانية.  

تعليقات